يُعيد فيلم "من الداخل إلى الخارج 2" تقديم المشاعر المحبوبة التي نعرفها جميعًا، مع إضافات جديدة تعكس ببراعة اضطراب المراهقة. سواءً أكان حماس "جوي" المُعدّي أم دوامة أفكار "أنكسيتي" المألوفة جدًا، فإن كل شخصية تُجسّد جانبًا من عالمك الداخلي. هل تساءلت يومًا عن العاطفة التي تُمثّلك في "من الداخل إلى الخارج 2" على أفضل وجه؟ يستخدم هذا الاختبار صورتك لمقارنتك بالشخصية التي تتوافق مع طاقتك الفريدة. ربما تُشعِرك بحزن "الحزن" الهادئ، أو تُلمّح نظراتك إلى التحليل المُفرط المُستمر لـ"أنكسيتي".

تكشف تعابير وجهك ولغة جسدك وسلوكك العام عن العاطفة السائدة التي تُوجّه عقلك - ونحن هنا لاكتشافها. ما عليك سوى تحميل صورة واضحة ومُضاءة جيدًا، وسيُحدّد تحليلنا نظيرتك المُتحركة. ستتلقى أيضًا رؤى حول كيفية تأثير عاطفتك المُتطابقة على منظورك. هل أنت عاصفة من الفرح، أم مُراقب مُتأمّل، أم تُواجه بهدوء الإرهاق؟ اكتشف العاطفة التي توجه عالمك الداخلي اليوم!